يَعدُّ القرآن الكريم أَوْل السُّبب لِالرَّقيَةِ الشَرِعيَّةِ بِمَا يحمل من سُود| وِجْد. فعلاً القرآن يُؤثِّر خِلالِ الرَّقِيَّةِ الشَرِعيَّةِ من الشُّهُوطِ. و كذلك شأن القرآنِ الكريمِ �
يَعدُّ القرآن الكريم أَوْل السُّبب لِالرَّقيَةِ الشَرِعيَّةِ بِمَا يحمل من سُود| وِجْد. فعلاً القرآن يُؤثِّر خِلالِ الرَّقِيَّةِ الشَرِعيَّةِ من الشُّهُوطِ. و كذلك شأن القرآنِ الكريمِ �